«مطحنة الرمّانة»، التي أصبحت ملك موسى علي حجازي، من بلدة قبريخا، هي الوحيدة بين المطاحن الثمانية التي جرى ترميمها مؤخراً، لكنها «لن تعود إلى عصرها السابق، عندما كان يلجأ إليها المزارعون المحمّلون بأكياس القمح لطحن محصولهم وتخزينه» كما يشير محمد حجازي.